هناك اعتقاد شائع خطأ أن التسويق نوع من الفن الغامض الفاتن الذي لا يستطيع المستهلك مقاومته، لكونه قليل الحيلة أمامه؛ حيث يدعي الناس أنه مملوء بالرسائل الخفية والمضللة وأنصاف الحقائق، وأن الإعلانات مصممة لغسل أدمغة الناس لشراء أشياء لا يحتاجون إليها أو لا يريدونها.
الحقيقة هي أن التسويق الحديث مشروط بمتطلبات المستهلكين، ومتطلباتهم تلك هي التي تحرك محتوى الرسائل الموجهة إليهم من العلامات التجارية، وليس العكس.
الحقيقة هي أن التسويق الحديث مشروط بمتطلبات المستهلكين، ومتطلباتهم تلك هي التي تحرك محتوى الرسائل الموجهة إليهم من العلامات التجارية، وليس العكس.
سيستكشف هذا الكتاب الأساليب والمهارات والعلوم والفنون التي يطبقها المسوقون في العلامات التجارية أو الخدمات التي يقدمونها، ومن ثم يصبح الأمر متروكًا للمستهلك لاتخاذ خياراته المستنيرة.